Понедельник, 14.07.2025, 23:58Вы вошли как Гость | Группа "Гости"Приветствую Вас Гость | RSS
Сирийский Культурный Центр Исторической Сирии в Санкт-Пет...
Статьи
погода / الطقس
Календарь
«  Апрель 2010  »
Пн Вт Ср Чт Пт Сб Вс
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
2627282930
Статистика

Онлайн всего: 1
Гостей: 1
Пользователей: 0
Главная » 2010 » Апрель » 14 » Арабская мода / أزياء عربية
12:33
Арабская мода / أزياء عربية

Изделия кустарных промыслов наиболее притягательны для посетителей Дамасской выставки

июль 20, 2011


Дамаск 

На Дамасской Международной выставке-ярмарке в павильоне кустарных промыслов представлена продукция более 40 видов традиционных промыслов и ремёсел, которыми издревле славится Сирия. В выставленных изделиях отражено всё богатство традиционного сирийского наследия, которым гордится каждый� гражданин страны.

Посетителям павильона необходимо немало времени, чтобы полюбоваться всей его экспозицией: производством шёлка, мозаики, мебели, сумок, традиционных бедуинских шатров, творениями гончаров, изделиями из меди и инкрустированного стекла. В последнее время появились такие новые ремёсла, как изготовление домов из дерева и картин из морского песка.

20110720-222832.jpgСирийский мастер Эзз Тальмасани рассказал, что обучился изготовлению инкрустированных стеклянных изделий у своего отца, и что намерен передать эту профессию своим детям и внукам. Он отметил, что Дамасская Международная выставка-ярмарка является благоприятным шансом для ознакомления посетителей с мастерством сирийских ремесленников.

Как сообщила Юсра Аид, которая занимается выращиванием шелкопряда и имеет собственную мастерскую по производству тканей из натурального шёлка, она тоже старается передать детям и внукам секреты шелководства.

В Дамаске сейчас очень жарко, и поэтому посетители сирийского павильона не могут пройти мимо продавцов традиционных прохладительных напитков, в частности, из тамаринда.


كانت ومازالت الأزياء التقليدية في سورية من أج
مل الأزياء في العالم، فهي تكمل سلسلة ابداعية طويلة في ميدان الحضارة.

وليس غريباً ان نقول بأن أجزاء كثيرة من ثياب المرأة الريفية في السورية ترجع الى روائع تصاميم الأزياء لملوك وملكات قدامى عاشوا في تدمر أو دمشق أو أفاميا او ايبلا أو أوغاريت، والأزياء التقليدية الشعبية رصينة وقليلة التغير ولاتقبل التحوير، وذلك حرصاً من المجتمع الريفي على المحافظة على أصالته وروائعه التراثية، وكل منطقة تتميز بأزياء خاصة بها ففي المنطقة الوسطى من سورية أي أكثر المناطق التي تأثرت بحضارة تدمر العربية وبين القرى الموزعة حول أفاميا نجد نماذج من الجاكيت منها الدامر وهو جاكيت رجالي يصنع من الجوخ الأسود مفتوح من الأمام مثل الفرميلة ولكنه مزين بالأزرار المصنوعة من الخيوط السوداء ويقابله من الطرف الآخر بالصدر عرى مفتوحة ولاتكون هذه الأزرار وتلك العرى من أجل ضم طرفي الصدر بل للزينة وتقسم مساحات صدر الدامر الى مربعات ذات أطر مشغولة بالخيوط السوداء، وأما كم الدامر فمفتوح من الجهة الأنسية وهذا الشق يغطى بتخرجات سوداء أو عرى وأزرار وكلما كانت فتحة الكم أكبر وتخريجه أغنى كان الدامر أغلى، والدامر جاكيت فلاحي وبدوي في آن واحد في حين الفرميلة هي جاكيت فلاحي فقط وهو جاكيت نسائي يطرز من المخمل الفيروزي السميك، ويكون لماعاً يشع فوق الثياب النسائية السوداء التي ترتدى تحت الفرميلة وتخاط بخيوط عريضة باللون الأسود ويكون التفصيل فيها قائماً على قص قطعة الكمين مع الظهر قطعة واحدة تضاف إليه قطعتا الصدر، وتحمل الفرميلة من داخلها بطانة سوداء من الجوخ الأسود أو الساتان ولها جيب من الجهة اليسرى وتشغل على شكل نباتي صغير منحن يقع على الصدرين في الجزء الأسفل ولاتظهر الا في الشتاء وهي تكمل لباس المرأة ولها جيب تملؤه الجدات بالمكسرات والسكاكر للأطفال..


وأما مايسمى بالقنطوشة فهي جاكيت يرتديه الصغار ويكون بسيط التصميم ويخاط عادة من الجوخ ويزين في صدره بمثلثات قماشية ملونة ويكون له جيبان في صدره ظاهرين في القسم الأدنى من طرفي الصدر على عكس الدامر الذي يحوي على جيب صغير لعلبة الدخان ويقع في القسم العلوي من الصدر الأيسر. ‏

وأما الطرحة التي تضعها المرأة الريفية على الرأس فتختلف من منطقة لأخرى من ناحية الشكل واللون والتطريز وتسمى بأسماء مختلفة منها الإيشارب المطرز أو الطرحة المزركشة ويذكر أن الفرميلة والدامر والقنطوشة تحف فنية في طريقها الى الزوال على الرغم من أن مجتمعنا قد حفظها عبر آلاف السنين وتعلقت بها الجميلات والشباب في أيام الأعراس والاحتفالات والزيارات، ولا أعتقد أن الجدات يتنازلن عن فرميلاتهن مقابل كل جاكيتات دور الأزياء العالمية الحديثة لأننا في سورية



نؤمن بالأصالة لأن الإنسان الذي ليس له ماض لا حاضر له ولامستقبل

الأزياء الشعبية السورية

وقد انتقل الإنسان من أوراق الأشأشجار .. وجلود الحيوانات إلى أقمشة بات يحيكها ويغزلها من صوف الحيوانات و القطن و الحرير.

 وما عاد الزي غرضا يهدف إلى ستر العورة أو درء البرد وتخفيف الحر . بل تحول عبر الزمن إلى ظاهرة اجتماعية يمكن من خلالها التمييز بين الشعوب عامة وطبقات الشعب الواحد خاصة .

 

ومنه فقد دأب الإنسان على تحسين الزي وتطويره ليصبح مرآة للشخص الذي يرتديه , يحاكي ذوقه ويرقى إلى مستواه الاجتماعي ويتناسب وطبيعة عمله .

ومع ضرورة تطور الزي ظهرت فنون وتقنيات وحرف مرافقة ومتممة باتت أساسية لتسبغ على الزي طابعه الخاص .. ومنها كانت الصباغة والحياكة , التطريز وشغل الإبرة . ولا يخفى علينا أن كلمة الزي لم تعد تقتصر في معناها على الثوب الذي يكسو البدن .. بل تعداها إلى ما يكمله من أردية وأحذية وحتى أغطية للرأس والحلي .

 يقوم هذا البحث على إلقاء الضوء على الأزياء الشعبية في سوريا مع الإصرار على عدم إغفال العناصر المتممة للزي والتي تمنحه هويته وطابعه الخاص , وصولا إلى ما يحمله هذا الزي من دلالات اجتماعية ومناخية ودينية عرقية ترسخت عبر التاريخ منذ العصور القديمة .

إن كل عمل من تلك الأعمال الفنية البالغة البساطة, قد استخدمه السوريون في حياتهم على مدى الأيام , لكن تلك الأعمال التي لا يعدونها قطعا فنية أو أشياء ذات قيمة , أصبحت وبعيدا عن بيئتهم الأصلية , بطاقة هوية حقيقية .

 

 

ففي عالم ما فتئت تتقارب فيه الاختلافات الثقافية , فإن ( الهوية الإبداعية ) أصبحت أكثر أهمية من أي وقت مضى .

 وفيما يلي سنستعرض صفات الأزياء الشعبية السورية لعل من خلالها نستطيع أن نقدم فكرة سريعة عن خصوصيتها وهويتها وميزاتها :

1 – أزياؤنا الشعبية مصدر تاريخي :

      فالأزياء الريفية بقماشها وتفصيلها وزخارفها تعطينا صورة واضحة عن المجتمع الزراعي القديم , ذي العلاقات الاقتصادية والاجتماعية البسيطة والمحدودة التي  قيل فيها علاقات ( من اليد إلى الفم )                                                            

 

 في حين نجد أزياء أغنياء المدن تعطينا بغناها وتعقيدها صورة بينة عن الطبقة الأرستقراطية المتميزة المتمثلة بالإقطاع والاحتكارات التجارية , فأزياء هذه الطبقة متوارثة وذلك نظرا لتكاليفها الباهظة ولكثرة زخارفها المشغولة بالفضة والذهب الخالص وصنعتها المتقنة .

 

 2 – الأزياء الشعبية تقدم صورة لتفاعل الإنسان مع البيئة الطبيعية والاجتماعية . يظهر ذلك من خلال ما نلاحظه من ارتداء سكان المناطق المرتفعة الباردة للألبسة المغلقة المتعددة الضيقة التفصيل الملتحمة كثوب المرأة المخملي وسراويل الجوخ   والميتان الملتحم والدامر الطويل , كما وأن ألوانها تكون غامقة بحيث تمتص حرارة الشمس ولا تشعها إلا تدريجيا .

بينما في الصيف يلجأ الناس إلى ارتداء الألبسة القطنية الرقيقة الواسعة التفصيل ذات ألوان فاتحة لتعكس الحرارة ولا تحتفظ بها .

 

 وإذا أضفنا أثر المحيط الطبيعي إلى الوظيفة الاجتماعية للباس , وبوصفه إرضاء للمجتمع والانسجام من خلاله مع أهداف أفراده وأفكارهم , نكون قد حددنا مفهوم الثوب بوصفه نتيجة لمظاهر طبيعية واجتماعية وفكرية .

فهي ثياب تتهيب الجانب الاجتماعي وتعلق أهمية كبيرة على الرأي العام , وذلك ما نلمسه بالاستعانة والتشاور مع أبناء الكار وذلك لاختيار أقمشة الأثواب . وبذلك يستفيدون من أذواق الناس بحيث يرضون الذوق العام لينالوا إعجابه عن هذا الطريق .

 والملاحظ بالنسبة لأزيائنا الشعبية سواء ما بقي منها في الريف أم البادية السورية , وكذلك المتحفية منها يلاحظ من طريقة تفصيلها ومقاييسها بأنها ثياب مريحة أخلاقية – صادقة وصحية – ترضي غرور الشرقيين وكبريائهم . إضافة إلى أنها ثياب مدروسة ومصقولة فقديما كانت الأزياء الشعبية الجميلة والفنية بزخرفتها التعبير الحي للكبرياء الطبقي تجاه الطبقة التي هي دونها , لذا كانت بمثابة الفاصل الطبقي أو الإشارة الظاهرة التي تميز الطبقات بعضها عن بعض .

ومما يثير الانتباه أن هذه الأزياء إنها لا تنتمي إلى فنان أو جيل أو عصر معين بل من عمل الشعب كله فهو الذي صمم وابتكر وصنع وراقب وبلور كل هذه الأزياء، وهو الذي أرسلها من خلال الأجيال لتصقل من جديد عبر الزمان والمكان كلما  دعت الضرورة إلى ذلك .

ومن هنا يمكن لنا أن نؤكد بأن عملية الإبداع الفني الشعبي إنما هي عملية إرادية وليست تلقائية كما يظن . وأن كل رمز من رموز الفن الشعبي يحمل مدلولا يشير إلى مغزى سيكولوجي ينبئ عن الدوافع الأساسية التي من أجلها تم استخدام الرمز .

وتكمن القيمة السيكولوجية في المدلول الذي يشير إليه الرمز ولاسيما  التي تحمل مقومات ذات ارتباط بالمعتقدات , فتكون السمكة رمزاً للخير , والسنبلة رمزا للعطاء والرخاء, وحدوة الفرس رمزا لاتقاء الحسد وجلبا للخير , والعين والسهم رمزا لاتقاء الحسد وكف الأذى , والمثلث الهرمي رمزا للسعادة , والمزهرية رمزا للحياة ... إلخ  ومن ثم كان كل رمز يشير إلى الأبعاد العقائدية  والإيديولوجية  والثقافية للفرد ..

 مما ورد نستنتج أن هناك تلازما وتكاملا بين التراثين المادي وغير المادي، لقد لمسنا بعد استعراضنا بعض الزخارف والرسوم التي استخدمها الفنان الشعبي بأنها عبرت عن أبعاد سيكولوجية وميتافيزيقية ونفسية أحسها الفنان الشعبي . فرسمها وطرزها وتركها هوية وبصمة تراث وإرث للأجيال الممتدة عبر العصور على هذه الأرض .

هذا التراث أين هو الآن وأين نحن منه الآن ؟

إن إلقاء الضوء على واقع هذا التراث الذي يميز منطقتنا بات من الضرورة بمكان وذلك بنتيجة لما يتعرض له من اندثار , فالثياب مصدر وثائقي ينبغي الحفاظ عليه لأنه يلقي بأضوائه على صور الحياة الاجتماعية والفكرية في مرحلة ما من مراحل تطور الأمة .

- أزياء كثيرة تخلى عنها الريفيون وباتت متخفية أهمها على سبيل المثال أزياء ريف دمشق – وألبسة

الرأس المختلفة –

 

أزياء مازالت قيد الاستخدام وإنما مترافقة بقطع أوروبية حديثة.

 

أزياء مازالت مستخدمة تلبس في مناسبات خاصة مثل الأعياد والأعراس ( لباس العروسين في وسط سورية محرة ) رمزا للتشبث بالعادات والتقاليد .

 ومن أكثر الأمور خطورة التحديات التي تواجهها الشعوب التي تمتلك إرثا ثقافيا وفنيا مثل سورية– فالمتتبع لأهداف العولمة يجد أن في قائمة أولوياتها مسح ذاكرة الشعوب التي تحفظ لها سماتها وخصائصها وبالأخص تراثها . إن إدراك ( المعولمين )- بكسر اللام – لقيمة الفلكلور وأهميته دفعهم للعمل بكثير من الجد والخبث لتدمير هذا الفلكلور وعبر كل الأدوات التي يملكونها .

 تراثنا رؤية مستقبلية :

يخضع التراث الشعبي في إشكالياته الحقيقية لقضايا الأمن القومي للشعوب إن انهياره والتفريط في رموزه وأشكاله ومقوماته يعلن عن انتهاء الإنسان في المكان والزمان والأرض , إنه بصمة الحدود للوجود المكاني التي تعلن أن مكوناتها تراث و إرث الأجيال الممتدة عبر العصور على هذه الأرض .

والرمز والشكل بوصفه مكونا ثقافيا هو رصد ثقافة ممتدة عبر تاريخ وجود الإنسان على هذه الأرض منذ أن وجد فوقها موقع لقدم إنسان جسد فلسفته الحياتية في فلسفة شكلية موجزة الكلمات .

إن الامبريالية العالمية أول ما تسعى لاختراق الشعوب وتدميرها تعمل على التخطيط لنهب تراثها الثقافي أو إذابة الهوية الثقافية لهذه الشعوب لكي لا يجمعهم موروث أو تراث أو إرث . ومن ثم فإن أساليب الحفاظ على الفن الشعبي تتمثل في ضرورة تفعيل التالي :

1 – بنوك المعلومات لحفظ أو صيانة التراث

2 – الجامعات ومراكز البحث العلمي

3 – المتاحف والمعارض

4 – أنظمة التعليم والمقررات

5 – مراكز وقصور الثقافة

6 – مراكز نوادي الفنون والتراث والمنتديات الأدبية والفنية

7 – شبكات المعلومات الوطنية

8 – إنشاء مراكز تدريبية لحفظ و الفنون التراثية وإنتاجها وصيانتها وحمايتها

9 – سن القوانين الملزمة للحفاظ على التراث

إن إحياء ما يندثر أو ما اندثر من الفلكلور يعد خطوة جد ضرورية لصيانة جزء جوهري فني جمالي من ذاتنا المهددة. وإن الأزياء الشعبية بمكوناتها الفكرية والمادية تعد إرثا ثقافيا وحضاريا كبيرا علينا الاستفادة منها . وذلك عن طريق:

- إنشاء مراكز تقاليد وفنون شعبية هدفها حفظ أشكال الملابس والزينة التقليدية .

- استحداث مكاتب وطنية للحرف مهمتها تنشيط وإنعاش الحرف التقليدية عموما وفن الحياكة والصياغة خصوصا  . وبوساطة  هذه المراكز نستطيع تأهيل الفنانين الشباب من جهة والتكيف مع التراث القديم من جهة أخرى . وذلك لكي نعيد إحياء الإنتاج التقليدي وأن نفتح الطريق أمام نمط من الإبداع العربي المعاصر القادر على المنافسة في الخارج

وقد بادرت وزارة الثقافة – مديرية التراث الشعبي – عام 2004 بالتأسيس لدار أزياء سورية تستوحي جميع تصميماتها من الزي الشعبي السوري حيث وكخطوة أولى بدأت بالاستعانة بمجموعة من الفنانين لتقديم تصميمات مستقاة من التراث الشعبي بطريقة عصرية ومواكبة لمتطلبات الحياة الحالية من دون أن تتخلى عن الهوية الخاصة بالزي الشعبي المقتبسة منه , تلك خطوة مهمة لتعريف الأجيال الناشئة بأهمية هذا التراث , إلا أن هذه الخطوات لم يكتب لها الاستمرار نتيجة لظروف أحاطت بها ,نتمنى من القائمين على قطاعات الثقافة والسياحة والتعليم أن يأخذوا بزمام المبادرة لاستمرار هذا المشروع وذلك نظرا لما يحمل من فرص عمل للشباب وما ينتج عنه من مردود مادي كبير ولما يشارك في نشر الثقافة والتعريف بتراثنا وثقافتنا .


Просмотров: 1034 | Добавил: siriancenter | Рейтинг: 0.0/0
Всего комментариев: 0
Имя *:
Email *:
Код *:
Меню сайта
English
Поиск
Корзина
кино Влияние арабов на западную цивилиза Дни российской культурной недели سوريا و روسيا
Форма входа